|
وَالشَّمْسِ
وَضُحَاهَا ![]() |
وَالْقَمَرِ
إِذَا
تَلاَهَا ![]() |
وَالنَّهَارِ
إِذَا
جَلاَّهَا ![]() |
وَاللَّيْلِ
إِذَا يَغْشَاهَا ![]() |
وَالسَّمَاءِ
وَمَا
بَنَاهَا ![]() |
وَالأَرْضِ وَمَا
طَحَاهَا ![]() |
وَنَفْس ٍ وَمَا
سَوَّاهَا ![]() |
فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا
وَتَقْوَاهَا ![]() |
قَدْ أَفْلَحَ
مَنْ زَكَّاهَا ![]() |
وَقَدْ
خَابَ
مَنْ دَسَّاهَا ![]() |
كَذَّبَتْ ثَمُودُ
بِطَغْوَاهَا ![]() |
إِذِ انْبَعَثَ
أَشْقَاهَا ![]() |
فَقَالَ
لَهُمْ
رَسُولُ اللَّهِ
نَاقَةَ اللَّهِ
وَسُقْيَاهَا
![]() |
فَكَذَّبُوه ُُ
فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ
عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ
بِذَنْبِهِمْ
فَسَوَّاهَا
![]() |
وَلاَ يَخَافُ
عُقْبَاهَا ![]() |